علم التربة - دروس

لمحة تاريخية عن تقنية الخشب الغصني المجزأ Le bois raméal fragmenté

0
(0)

بدأ تطبيق تقنية الخشب الغصني المجزأ ال BRFفي سنة 1970في كندا حيث بدأت الفكرة عندما قام بعض المزارعين بتقطيع الفروع وإستخدامها كسماد عضوي وكانت النتائج مشجعة للغاية حيث شهدت غلة المحاصيل زيادة في السنوات التي طبقت فيها هذه التقنية، ومن تلك اللحظة أجريت عدة دراسات منها التي كتبها Gilles lemeieuxجامعة لافال في كيبيك بكندا على تربة الغابات المتدهورة ومنذ ذلك الحين عمل على نشر هذه التقنية في جميع أنحاء العالم . (ANONYME.,2007)

على الرغم من جهود الأكاديميين الكنديين إلا أن هذه التقنية لم تلقى إهتمام من قبل الممولين إلى غاية أواخر التسعنيات وقد عرفت هذه التقنية حاليا في فرنسا حيث استخدمها الكثير من المزارعين، وتم حاليا عقد مؤتمر دولي في ليون في عام 2007من قبل جمعية Bois Mortوبعض الجمعيات الزراعية ومحافظة الغابات في محاولة لربط الجهات الفاعلة المختلفة الذين يمكن أن يستفيدوا من هذه التقنية.( REY., 2009 ).

المصدر:

عبيد, دليلة ، الشايب, زينب 2015 .Kuroda ونبات الفول صنف Histal تأثير تطبيق تقنية الخشب الغصني المجزأ على بعض خواص التربة و نبات البطاطا صنف.

تحميل مذكرة التخرج كاملة PDF.

ما مدى فائدة هذا المنشور؟

انقر على نجمة للتقييم!

متوسط التقييم 0 / 5. عدد الأصوات: 0

لا توجد أصوات حتى الآن! كن أول من يقيم هذا المنشور.

السابق
أهمية التربة
التالي
تعريف تقنية الخشب الغصني المجزأ

اترك تعليقاً