تلعب العديد من العناصر الغذائية دوراً غير مباشر في زيادة انتشار أو تقليل انتشار العديد مـن الأمراض الفطرية والبكتيرية والحشرية كما سيتم توضيحه ولهذا يجب الإلمـام بمعرفـة هـذه التأثيرات للاستفادة بها في برامج التسميد والمكافحة وإدخالها ضمن برامج المكافحة المتكاملة .
أولا : التسميد النيتروجيني
لوحظ أن زيادة الاهتمام بالتسميد النيتروجيني يجعل النباتات أكثر غضاضـة وبالتالي تـزداد جاذبيتها للإصابات ا لحشرية فقد وجد (1994 Hunt et. Al) زيادة تفضيل بعض الحشرات على بادرات الطماطم بالمشتل عند زيادة تركيز النيتروجين بالأوراق ولكن لم يكن لتأثير الفوسـفور والبوتاسيوم أي تأثيرات كما أن زيادة التسميد النيتروجيني بالنباتات تزيد من غضاضة الأنسـجة مما يسهل إصابتها لأمراض الفطرية والبكتيرية وكذلك الحال حيث تقلل من صـلابة الثمـار وتجعلها أكثر عرضة للإصابة بأعفان الثمار.
كما لوحظ أن نوعية السماد النيتروجيني لها تأثير على بعض الأمراض حيث تزيـد نسـبةالإصابة بالأصداء والبياض الدقيقي بزيادة التسميد النتراتي وتنخفض بزيادة التسميد النشادريعن (1981 Dixon) .
وكذلك نلاحظ أن درنات البطاطس ذات المحتوى المرتفع من النيتروجين النتراتي أكثـر قابليه للإصابة ببكتيريا العفن الطري Erwinia Carotovora ، E. Carotora.
ولهذا فإن تخفيض معدلات التسميد الأزوتى يقلل الإصابة بالمرض في المخازن على ا لرغم من أنه يقلل من المحصول عن(1994 Smid & Gorris).
وفى الفراولة وجد أنه عند زيادة التسميد النيتروجيني تزداد حساسـية إصـابة الثمـار بأعفـان البوتريتس.
وفى البروكلي تزداد الإصابة بأعفان الرؤوس التي تسـببها أنـواع عديـدة مـن الجنسـين Erwinia ، Pseudomonasب زيادة معدلات التسميد الأزوتى( عن 1994 Everaarts).
ويؤدى التسميد بسلفات الأمونيوم إلى خفض PH التربة بينما يؤدى التسميد بنترات الكالسيوم أو البوتاسيوم إلى زيادة درجة PH التربة حول منطقة الجذور ويؤدى النيتروجين في صورة أمونيا إلى زيادة قابلية الطماطم للإصابة بمرض الذبول وأيضاً ذبول الجذور في الفاصوليا.
وعلى العكس فيؤدى النيتروجين النتراتي إلى زيادة الإصابة بمرض الجرب في البطـاطس، ولهذا فربما يرجع تأثيرات الأسمدة الأزوتية على المرض إلى انخفاض درجة الــ PHعلـى سطح الجذور عن( هلال 1993).
وكذلك وجد أنه بزيادة التسميد الأزوتى تزداد الغضاضة بالأوراق والمجمـوع الخضري ممـا يجعل النباتات عائلاً مفضلاً للعديد من الحشرات الثاقبة الماصة مثل المن( والذبابة البيضـاء) وكذلك انتشار بعض الآفات الحشـرية مثـل نـاخرات الأوراق أو حـافرات الأوراق( ذبابـة الفاصوليا ).
ويوضح الجدول التالي تأثير نوعية السماد الأزوتى (نتراتي أو أمونيومى) على شـدة الإصـابة ببعض الأمراض بمحاصيل الخضر .
جدول 1 أثر نوعية السماد النيتروجيني على شدة الإصابة بالأمراض
ثانيا: التسميد الفوسفاتى
لوحظ أن زيادة التسميد الفوسفاتى تؤدى إلى انخفاض معدلا ت الإصابة ببعض أعفـان الجـذور (حسن ، 2000) وقـد وضـح (Davisوآخـرون 1994) أن إصـابة البطـاطس بفطـر الفيرتيسيلليوم Verticillium dahliae المسبب لمرض الذبول تنخفض بزيادة معدلات التسميد الفوسفاتى إلى 240كجم لكل (1هكتار) .
لوحظ أن له تأثير على تثبيط ومنع انتشار أمراض البياض الدقيقي Powdery Mildew وذلك في عديد من الدراسات .
عن (1995 – Revveni and Revveni) حيث وجد أنه أمكن اسـتخدام أحادي فوسـفات البوتاسيوم (MKP) في التأثير على فطريات البياض الدقيقي بالعنب وذلـك بـالرش المباشـر بالمركب أو بخلطه مع المبيدات الفطرية وكذلك الح ال في أشجار الخـوخ والتفـاح والمـانجو والفرعيات .
كما وجد أن له تأثيراً مثبط على البياض الدقيقي في القمح المتسبب عن Erysiphe graminis عن (Sherchand & Poulsen, 1985) .
كما وجد (1997 – Mousa) انخفاض شدة الإصابة بالبياض الدقيقي بدرجات متفاوتـة عنـد المعاملة بأملاح فوسفات البوتاسيوم الثلاثية حيث أكدت الدراسة أن لفوسفات البوتاسيوم الثنائيـة تأثيراً وقائياً وكذلك علاجياً لمقاومة البياض الدقيقي في الخيار وهو ما يسهم في القاء الضوء نحو استخدام مثل هذا المركب في عملية المقاومة المتكاملة لأمراض البياض الدقيقي أو أمراض المجموع الخضري للخيار كإحدى وسائل المقاومة الآمنة لأمراض النباتات .
وكـذلك وجـد أن لأمـلاح (الفوسـفيت) دوراً هامـاً حيـث أن ملـح فوسـفيت البوتاسـيوم (K3 PO3 Potassium Phosphite)وهو ناتج من تفاعل البوتاسيوم مع حامض الفوسفورس H3 PO4 وله دور كبير في الوقاية من بعض الأمراض الفطرية .
لقد خضع دور فوسفات البوتاسيوم فوسفات (K) وتأثيره كمبيد فطرى إلى دراسـات وأبحـاث عديدة في السنوات الأخيرة بهدف كشف آلية عمله في النبات كمادة وقائيـة وعلاجيـة لـبعض الأمراض الفطرية ، فقد اقترن فوسفات Kالبوتاسيوم مؤخراً بمركبات تشكل أساسـاً لمبيـدات فطرية مهمة تعتمد في أساسها على مادة ” فوستيل ” إذ يتشابه في آلية العمل والنتائج .
إن مادة ” فوستيل ” تندرج تحت قائمة المبيدات البيو كيميائية ” Biochemical Pesticides” حيث يمكن استخدامه بشكل فعال في الزراعات النظيفة الآمنة الشبه عضوية التي تعتمـد علـى استخدام أقل ما يمكن من المبيدات الكيميائية في مكافحة الأمراض الفطرية ، حيـث لـه تـأثير مباشر على الأمراض الفطرية إذ يمتد تأثيره من المكافحة إلى مساعدة النبات على بناءه وتقويه منظومة المقاومة الطبيعية Disease Natural Toleranceتجاه بعض الأمراض الفطرية .
لاحظ العديد من الباحثين نتائج مهمة عند استخدام فوسفيت البوتاسـيوم في الوقايـة مـن ومكافحة الأمراض الفطرية التالية: –
المحاصيل Crops | الأمراض Diseases |
القرعيات Cucurbits | البياضالزغبى Dwony Mildew Perenospora parasitica; phytophthara spp |
البطاطس،الطماطم البطاطس الخضرية Potatoes tomatoes other vegetables | اللقحةالمبكرة Early Blight Alternaria solani اللقحةالمتأخرة Late Blight Phytophthara inferstans عفن الجذوروغيرها Rot Rot and others Phytophthora nicotiance |
Strawberry leather Rot عفن الجذور Phytophthora cactorum | الفراولة Strawbery |
التفاح Apple | عفن التاج الجذري Apple cllar Rot Phytophthora Viticola |
العنب Grapes | البياضالزغبى Downy Mildew Plasmopora Viticola |
الحمضيات Citrus | عفن جذورالحمضيات Root Rot Phytophthora nicotianae var parassitica |
الأفوكادو Avocado | عفن جذور Root Rot Phytophthora cinnamomi |
الأناناسPineapple | Pineapple Root & HeartRot Phytophthora cinnamomi phytophthora parasitica |
فهو يعمل على رفع مستوى مقاومة النبات للأمراض الفطرية المختلفة .
التحسن الو اضح في عدد الأزهار والمحافظة على عقد الثمار في مختلف المحاصيل كالخيـار ، الطماطم ، الباذنجان ، البطاطس ، الكوسا ، البطيخ ، والشمام وأصناف أخرى .
وكذلك يعمل على زيادة الجودة في المحاصيل نتيجة تمكين النبات من زيـادة المـواد الصـلبة وتحسين خواص ثمار الحمضيات والخضراوات .
إن أملاح الفوسفات تعمل على اكساب النباتات المعاملة بها مقاومـة جهازيه SAR فقـد أدت معاملة نباتات الخيار والفاصوليا والذرة بأملاح الفوسفات إلى إحـداث مقاومـة جهازيـة ضـدالاصابة المرضية.
(Gottsein and Kuc, 1989; Murray and Walters, 1992 and Reuveni et al., 1996)
وجد (Reuveni et al. 1998) أن رش السطح العلوى لأوراق نباتات الفلفل السفلية المزروعة في الصوبة والمحقونة بجراثيم الفطر L. Tauricaبمحلول فوسفات أحادي البوتاسـيوم (٪1) أدى إلى ظهور مقاومة محلية وجهازية ضد الاصابة بالبياض الدقيقي ، وقد أدت المعاملة إلـى خفض المساحة من الورقة المغطاة بالنموات الفطرية المتجرثمة وإلى تقليل إنتـاج الكونيـديات على أنسجة الأوراق خلال 48 – 24ساعة من المعاملة .
أوضح (Orober et. al, 2002) أن الرش الموضعي بمركب الفوسفات ثنائية البوتاسيوم كـان مؤثراً في استحداث مستوى عالي من الحماية الجهازيـة في نباتـات الخيـار ضـد الفطـر Colletotricum Lagenarium المسبب لمرض الأنثراكنوز.
ثالثا : التسميد البوتاسي
لوحظ أن للتسميد البوتاسي دوراً هاماً في زيادة اللجننة بالأوعية الخشبية والناقلة مما يقلل مـن حدوث ظاهرة الرقاد بالنباتات العشبية والنجيلية كالقمح والشعير وكذلك يلعب البوتاسـيوم دوراً هاماً في تنظيم الضغط الأسموزي داخل الخلايا وتراكم السكريات والكربوهيدرات مما يقلل مـن الاصابات الفطرية .
ويساهم التسميد البوتاسي في خفض معدلات الاصابة بالأمراض ومـن أهـم الأمـراض التي تنخفض شدة الاصابة بها مع زيادة معدلا ت التسميد البوتاسي ما يلى (عن Palti 1981 , حسن2000)
المحصول | المرض | المسببالمرضى |
Fusarium oxysporum f. sp . melonis Alternaria solani f. oxysporum f. sp. Conglutinans Peronospora parasitica Aphanomyces euteiches Xanthomonas manihotis Pseudomonas syringae | القاوون الطماطم الكرنب القنبيط البسلة الكاسافا فاصوليا الليما | الذبول الندوة المبكرة الاصفرار البيا ض الزغبي عفن الجذور الذبول البكتيري اللفحة البكتيرية |
هذا ويعتقد أن الاصابة بأمراض الذبول تنخفض بزيادة معدلات التسميد البوتاسي كما هي الحال بالنسبة لمرض الذبول الفيزارى في الطماطم ، إلا انه لم يكن للتسميد البوتاسي أية تأثيرات علىكل من : ذبول فيرتسيلليم (المتسبب عن الفطر Verticillium albo atrum) والذبول البكتيري المتسبب عن البكتيريا ، (Pseudomonas solanacearum والتسوس البكتيري المتسبب عن البكتيريا Clavibacter michiganensis s. sp. Michiganensis في الطمـاطم عـن (Dixon, 1981).
كذلك أوضحت دراسات ( Elad وآخرين 1993) أن زيادة معدلات التسميد البوتاسي أدت إلـى خفض شدة الإصابة بكل من الأمراض التالية :-
المحصول | المرض | المسبب |
الخيار الخيار الفلفل | العفن الرمادي البياض الزغبي العفن الرمادي | Botrytis cinerea Pseudomonas cubensis B. cinerea |
ويظهر التسميد بالأسمدة البوتاسية تأثيراً ملحوظاً على الأمراض المتسببة بالفطريات الاختياريه ولكن نادراً ما يشاهد تأثيره على الفطريات الإجبارية .
وتظهر أمراض الذبول المتسببة عن الفطريات التي تسد الحزم الوعائية بشدة عندما يكون هناك نقص في البوتاسيوم وعلى العكس فإن زيادة البوتاسيوم تزيد غالباً المقاومة وعلى الأخص في الأصناف التي تكون مقاومتها متوسطة .
رابعا: الأسمدة الكبريتية
وتتعدد صورها ابتداء من مشتقات الكبريت الموجودة في شق السلفات بالأملاح السمادية المختلفة مثل (سلفات النشادر وسلفات البوتاسيوم وسـلفات العناصـر الصـغرى ” الحديـد ، الزنـك ، المنجنيز ، النحاس ، الكوبلت ” …. ) .
وكذلك الكبريت الزراعي والميكرونى والصورة الأخرى الخاصة بالكبريت مثل كالسيوم بولي سلفيد (سائل) ويلعب الكبريت دوراً هاماً في الحد من انتشار العديد من الأمراض الفطرية التي تصيب المجموع الخضري لعديد من النباتات علاوة على دوره المؤثر في التغذية .
وكذلك له تأثيراً كبيراً في خفض PH التربة وهذا يساهم في الحد من انتشار عديد من الأمراض الفطرية وكذلك تيسر العناصر الغذائية الموجودة بالتربة .
يكثر انتشار مرض جرب البطاطس– الـذى يسـببه فطـر Streptomyces Scabies في الأراضي القلوية ، وتقل حدة هذا المرض بخفض PHالتربة (Yoshida, 1994).
ولهذا يمكن خفض PH التربة عن طريق إضافة الكبريت الزراعي عند إعداد الأرض للزراعة علاوة على أن استخدام (حمض الفوسفوريك) كمصدر للفوسفور في نظم الري بالتنقيط أو الرش يسهم في خفض درجة الـ PHمما يجعل الوسط غير ملائم لانتشار مثـل هـذه الفطريـات ، علاوة على أن الـ PH المنخفض يسهم في زيادة تيسر معظم العناصـر الغذائيـة الصـغرى
(حديد ، زنك ، منجنيز ، نحاس ، فوسفور) .
والكبريت له تأثيره الحامضي المميت للعديد من الآفات والحشرات فهو يؤثر علـى الحـد مـن انتشار العناكب والأكاروسات على النباتات كما له تأثير متوسط على الينماتودا .
خامسا: الأسمدة المحتوية على كالسيوم
يلعب الكالسيوم دوراً هاماً في زيادة صلابة وتماسك الأنسجة النباتية مما يجعل النباتـات تقـاوم العديد من الأمراض الحقلية مثل ذبول فيرتسيلليم في الطماطم وكذلك له دوراً كبيراً في صلابة الثمار مما يحسن من جودتها وتحملها للتداول والتخزين ويقلل حدوث الأعفان بالثمار خصوصـاً بعد الحصاد علاوة على استخدامه في معاملة الثمار بعد الحصاد في صورة محاليل تنقـع بهـا الثمار من كلوريد الكالسيوم أو ترش بها لتقليل معدلات الإصابة الفطرية بهـا وتقليـل ظهـور أمراض التخزين بها وذلك بالاهتمام بالتسميد بمركبات الكالسيوم (نترات الكالسـيوم) والـرش بواسطة الكالسيوم المخلبي .
سادسا : العناصر الصغرى
لوحظ أن لها تأثيرا ً مطهرا ً للعديد من الفطريات والبكتيريا التي تصيب المجمـوع الجذري أو الخضري .
وعلى سبيل المثال نلاحظ أن مركبات(الزنك) ( أكسيد الزنك أو كبريتات الزنك) لها تـأثيراً مطهراً فطرياً وكذلك الحال بالنسبة لمركبات النحاس (كبريتات النحاس) فيمكن إضافتها مع ماء الري لمنع تكوين الفطريات الضارة بالتربة مع مراعاة استخدام التركيـز الأمثـل حتـى لا يحدث سمية للنباتات المعاملة بها فيستخدم من ( 10 – 5كجم/للفدان) مع مـاء الري أو رشـاً بتركيز من 2 – 0.9كجم/ 400لتر ماء .
وكذلك الحال بالنسبة لعنصر (البورون) فله تأثيرا ً مطهراً وهو ما يظهر في البـوراكس ( Borax (Na2 B4 O7.10 H2O ولابد أن يتم الحذر التام في استخدامه حيـث أن التركيـزات القليلة منه قد تحدث سمية لبعض النباتات الحساسة للبورون .
فهو إما أن يضاف للتربة بمعدل من 8 – 2كجم/ فدان مع ماء الري أو رشاً بتركيز من 0.9– 1.5كجم/ 400لتر ماء .
السيليكون (Si) لوحظ أن له تأثيرا ً على انخفاض معدل الإصابة ببعض الفطريات مثـل تـأثيره على تثبيط فطر البياض الدقيقي Powdery Mildew علـى أوراق العنـب عـن (Bowen1992 )وذلك باستخدام السيليكون الذائب بالرش الورقي بتركيز 17مللى مولار سليكون .
وكذلك لوحظ أن للسيليكون تأثيرا ً على تقليل نسبة الإصابة بـأمراض البيـاض الدقيقي في القرعيات وعلى الأخص في الخيار والشمام والكوسا وذلك باستخدام سليكات البوتاسـيوم رشـاً بتركيز 34 – 17 مللى مولار أحدثت تأثيراً في تقليل الإصابة بالبياض الدقيقي (عن Menzies et. al, 1992 ).
وأظهر البحث أن السيليكون هو العنصر الفعال في سليكات البوتاسيوم الذى أبدى تـأثيره علـى تقليل الإصابة بالفطر .
هذا ويلاحظ أن بعض الاصابات المرضية والحشرية تؤدى لظهور أعراض شـبيهة بـأعراض نقص العناصر كما هو الحال في : (عن حسن ، 1996).
تؤدى الاصابة بـ | إلى ظهور أعراض شبيهة بأعراض نقص عنصر |
اصابة الجذور والحزم الوعائية | النيتروجين وأحياناً البوتاسيوم |
اصابات حشرية | البورون( تشوهات، وتشجيع نمو البراعم الجانبية ) |
المن | البورون، وأحياناً البوتاسيوم |
العنكبوت الأحمر | يظهر لون برونزى شاحب يخفى معه أعراض نقص بعض العناصر |
اصابات مرضية وحشرية كثيرة | المنجنيز ، وربما الحديد |
الرايزكتونى البطاطس | الكالسيوم( التفاف حواف الأوراق العلوية ) |
فيروسات الاصفرار | المغنيسيوم |
كما تؤدى المعاملة بالمبيدات والأسمدة أحياناً إلى ظهور أعراض شبيهة بـأعراض نقـص العناصر ، مثال ذلك:
- قد يصاحب الرش ببعض المبيدات ظهور أعراض ، كالتلون باللون الأصفر ، أو تلون بين العروق باللون البنى ، وكذلك تلون حواف الأوراق باللون البنى ، وهى أعراض تتشابه مع أعراض نقص النيتروجين والكالسيوم ،والبوتاسيوم ، والمغنيسيوم.
- قد تحدث أضرار من الأسمدة ، كتلون بين العروق باللون البنى ، ويتشابه ذلك مع أعراض
نقص البوتاسيوم.
المصدر :
الدورة التدريبية للأسمدة (مزرعة الهدى).