تعود الدراسات الأولى للتسميد الحيوي إلى مطلع القرن 20 عندما قام الروس باستخدام بكتيريا AZotobacter والبكتيريا المحللة للفوسفات. حيث وجد Mahendran و Kumar 1998 أن تلقيح نبات البطاطا ببكتيريا AZotobacter والبكتيريا المحللة للفوسفات معا يحسن صفات نمو النبات ونسبة المادة الجافة ومحتوى الكربوهيدرات في الدرنة، ومن ثم إنتاجية البطاطا.
كما أظهرت نتائج زيادة كبيرة في معاملة التسميد الحيوي في النمو الخضري ومحتوى الأوراق وكمية الإنتاج التسويقي وتحسين نوعية الدرنات لنبات البطاطا (عثمان وآخرون، 2011)؛ و (Astanakulov et Usmanov 2001).